حميد المهداوي

في الوقت الذي يُفترض في من يقدم نفسه صحفيا مهنيا موثوقا -والحديث هنا عن الشبه الصحفي الاستقصائي المدعو علي المرابط- أن يقوم بعمله “الصحفي”

قامت المحكمة الابتدائية بالرباط، بتحديد يوم 9 شتتبر 2024 موعدا لأول جلسات الاستماع إلى الصحفي حميد المهداوي، على خلفية شكاية تقدم بها عبد اللطيف وهبي،

كشف المدون المغربي طارق القاسمي الملقب بـ “بوغطاط المغربي“، معطيات مثيرة بشأن ما بات يعرف بعصابة التآمر على مؤسسات الوطن المحتملة التي يشت

“أنا أعلم ما لا يعلمه المخزن”… بهذه العبارة، خرج المحامي أو بالأحرى الشبه محامي، المدعو حليم نجيب، “محامي” بهيئة القنيطر

قرأت ذات يوم أن متصنعي المثالية و مدعي الأخلاق هم الوجه الآخر للخباثة و الخيانة، لا ادري مدى صحة هذه المقولة إلا أني اكاد أجزم أن أرذل ما خلق الله خلف

فعلا تبقى نهاية غير متوقعة لقطيعة السي حميد مع من نَوَّر عقولنا وأخرجونا من ظلمات الجهل، وهو الذي تضامن مع أصحاب التعليم بكل ما أتيح من قوة. لقد تكلم

بقلم شكيب بن الضاوي جاءني اتصال مباغت من أحد أقارب رضا بمدينة أكادير لإجراء حوار معه حول مستجدات المستشفيات بالمنطقة، ونظرا لصعوبة تنقله إلى الرباط ال

بقلم شكيب بن الضاوي عدنا إلى البيت في حدود منتصف الليل، بعد تناول وجبة الإفطار عند صديق الطفولة المهدي، فعلا كان إفطارا شهيا. قضينا وقتا ممتعا، تبادلن

قال حميد المهداوي، في حلقة بثها يوم الإثنين 8 أبريل، على قناته في “اليوتيوب“، إن “سجن كُلا من توفيق بوعشرين وعمر الراضي وسليمان الري

بقلم شكيب بن الضاوي كانت الساعة تشير إلى الرابعة مساء من يومه الاثنين 28 رمضان الابرك، توجهت رفقة زوجتي بشرى وأبنائي إلى سيارتي، التي كانت مركونة بالز