اغناسيو سمبريرو و عبد الحق سمبريرو حكاية توأم مختلف كل واحد فيهما ينهش الأخر

المختار عبد الحق هو اللقب الشخصي الي اختارو الصحفي المنتاقض مع ذاته إغناسيو سمبريرو، طواعية في سجلات الحالة المدنية المغربية بقسم قضاء التوثيق بالمحكمة الابتدائية بالعيون، من بعد ما اختار هذه الأخيرة لتوثيق هويته المغربية الجديدة سنة 2005، كعربون للولاء لثوابتنا كأمة مغربية، ولي من ضمنهم، وحدتنا الترابية.

والغريب في قضية الصحفي المغربي عبد الحق سمبريرو ولي يمكن الأغلبية غتكون كتساءل علاش بالضبط هاد الإسم؟ الزميل إغناسيو و أنا كنفضل ناديه بهاد الإسم اختار عبد الحق من بعد ما كفر بدين عيسى عليه السلام و أقر أنه مجرد رسول من عند الله وأعلن على الإسلام ديالو هو و الزوجة ديالو “أنا إيزاييل” و لي غتولي سميتها سارة، أمام عدلين شاهدين تابعين لقسم القضاء بعاصمة الصحراء المغربية.

وبالعودة علاش كنفضل نسميه بإغناسيو، لأن ناس زمان كيقولو أن لكل إمرئ نصيب من الإسم ديالو، و إغناسيو إختار إسم عبد الحق، وكتاباتو كتوحي لينا أنه مابينو و بين الحق غير الخير و الإحسان، صحفي على الباطل، كيدعي الإسلام و ماخدا من أخلاق الإسلام والو فأول إختبار ليه إختار يقلب الفيستا على الإسلام و يمشي في طريق الكذب و الإفتراء وشهادة الزور و يمس بتوابث وطنه المغرب، ونسي أن حب الأوطان من الإيمان وباش مايجي حتى واحد يقولي حديث كاذب غنقولكم يكفي أجر الشهادة في سبيل الوطن، اللي سيهم إغناسيو غادي يفتري عليه و إتهموا بالتجسس عليه بواسطة بيغاسوس.

و من غير هاد الإفتراء سمبريرو ماكيزكل تا فرصة من شأنها تمس بالمغرب، و كل مرة كيخرج ببلان جديد فبمجرد ماكيجط رجليه فإسبانيا كيخرج كاع المكنونات الصدرية لي عندو، مرة الصحراء غربية و مرة كيحرض على الإرهاب، السيد كل مرة كيستهدف لينا رموز ممكلتنا و أمنها و إقتصادها و سلامة مواطينها و حتى المقيمين الاجانب، كاع الأجندات المعادية خدمها، و أكيد ماغاديش يحبس هنا و عادي يستمر في إلصاق أي تهمة جات قدامو للمغرب و كاننا ناقصين.

و الحصول و مافيه و كتشخيص للحالة النفسية لهاد السيد نقدروا نقولو أنه تجاوز التناقض ووصل لاضطراب معروف عندنا في علم النفس باضطراب الهوية التفارقي، أو كيفما كتعرفو الأغلبية بإضطراب تعدد الشخصيات و هو مرض كيتواجدو فيه شخصيتين واضحتين أو أكثر في المصاب بحيث ان المصاب كيفقد هويتو على حساب الشخصيات لي كيتقمص و هو الشي لي كيخليه يفقد إحساسو بالزمن و المكان و الذات و درجة الوعي ديالو وكيولي غير يخرف لي جا بسم الله، كأنه مصاب بمس و إن صح التعبير بحال شي كركوزة كتحركها أيادي أخرى، وهنا كنقول انه خاص الزميل يمشي يضرب الفكد فراسو ياكما تعرض لشي صدمة فالطفولة خلاتو كل مرة برأي.

وباش مانساش، مؤخرا تم رفض شكوى إغناسيو سمبريرو ضد المغرب في إسبانيا، في قضية التجسس بواسطة بيغاسوس لعدم كفاية الأدلة العلمية، والمحامي المغربي كيأكد أن سمبريرو  سلم تيليفون ديالو  للسلطات الإسبانية باش تأكد من إدعاءات ديالو و قامت السلطات، بفحص التليفون وتبين فيما بعد أنه ماكان حتى إختراق ليه و مكان فيه حتى شي برنامج تجسسي لا بيغاسوس لاغيرو.

 

 

 

 

 

 

 

زر الذهاب إلى الأعلى