زكرياء المومني يستمر في إظهار “مثليته” و هذه المرة بارتداءه ملابس النساء (كاريكاتير)

يواصل زكرياء المومني إظهاره العلني لميولاته “المثلية”، فبعد ارتياده سابقا لأحد الشواطئ المشهورة بهذه الفئة في كندا، وكذا اختيار محل سكناه بالقرب منهم، ارتأى “النصاب” هذه المرة تبيان “قزحيته” من خلال لباسه.
المومني خرج في فيديو مؤخرا و هو يهرطق كما هي عادته، إلا أن المثير في الأمر ارتداءه قميصاً خاصا بالنساء، وهو ما اعتاد هذا البطل “المزيف” القيام به في الآونة الأخيرة في إبراز علني لميولاته.

و لعل من يقصد هذا “المحتال” بتحركاته “السخيفة” هاته، السلطات في كندا على وجه التحديد، محاولا دفعها لقبول طلب لجوءه، وذلك بعد فشله في ذلك في محاولاته المتعددة السابقة.
فبعدما فشل في ابتزازات الدولة المغربية، و تلويحه بتعرضه للخطر في فرنسا، ارتأى اليوم زكرياء المومني تجريب وصفة الميولات “الشاذة” علّها تنفعه في بلوغ حلمه الأبدي و هو “اللجوء”.
لقد أصبح واضحا اليوم أن إصرار المومني على ارتداء أزياء نسائية غايته توجيه رسالة “مشفرة” إلى من يهمهم الأمر قصد كسب شيء من التعاطف باعتباره يدخل في خانة “الأقليات”.