هذا هو الدليل القاطع على كذب النصاب زكرياء مومني في قضية الأصفاد والإهانة الكبيرة في حق السلطات الكندية (فيديو)

بعد هجومه على مغاربة كندا و محاولته استفزازهم من أجل افتعال المشاكل، ولعب دور الضحية، تم إلقاء القبض على النصاب زكرياء مومني من طرف الشرطة الكندية، والتي تم استدعاؤها من طرف المنظمين لحفل تخليد ذكرى عيد العرش، بأحد الحدائق العامة بمونتريال، خرج علينا النصاب و المحتال من جحره ليكذّب هذه الحقيقة الموثقة صوتا وصورة ويقول أنه لم يكن في حالة اعتقال، وانه الاعتقال الحقيقي بالنسبة إليه يكون فقط عند استعمال الأصفاد.
1- استعمال الأصفاد ليس ضروريا دائما.
2- يختلف استعمال الأصفاد حسب الظروف.
3- يستعمل الشرطي الأصفاد لحماية نفسه أو خوفا على الموقوف من إيذاء نفسه.
4- للشرطي السلطة التقديرية في استعمال الأصفاد وذلك حسب ظروف الإعتقال الأمنية وكذلك المرتبطة بالمعتقل.
وليس غريبا على شخص طفيلي و مبتز ونصاب مثل مومني، عاش في فرنسا عالة على زوجته، أن يلجأ إلى الكذب والبهتان في حق كندا، الدولة التي منحته اللجوء مؤقتا في انتظار لجوء آخر ودولة أخرى.