دنيا فيلالي

كل همسة أو حركة أو حتى سكون صادر عن المغرب يؤدي بالضرورة إلى تفتيح جراح عدميي الداخل ورُعاتهم الرسميين، أكانوا أشقاء في العروبة أو جيران فرضتهم علينا

ككل مجال، يحتاج بين الفينة والأخرى لعملية ضخ دماء جديدة في شرايينه، عن طريق فسح المجال لعناصر تتحوز على أفكار وأطروحات جديدة ضمانا لاستمرار المردودية.

لطالما كان للإنجاز في صمت صدى مدوي ومزلزل، فلا تقل لي ماذا تستطيع أن تفعل إنما أرني حقا ماذا تفعل على أرض الواقع. تلكم هي فلسفة الناجحين والناجين من س

المتمعن في مسار دنيا فيلالي وزوجها عدنان يقف مشدوها أمام كم المهن والمجالات التي تدرج فيها الاثنين في سبيل إيجاد دخل قار ولقمة عيش هانئة ولو كلف الأمر

لكم جاهدت نفسها وهواها لإخفاء ولائها الصريح للنظام الجزائري ورجالاته العساكر، ممن ينفقون بسخاء على كل منشق عن وطنه. ولكم حاججها العقلاء والعارفون بطين

جالا خريطة الكون من إفريقيا في اتجاه آسيا ثم أوروبا لتَرْكُنَ بهما القافلة من جديد بالقارة الإفريقية، على أعتاب بلاد الكابرانات تحديدا، دون أن يُحْرِز

من منا لم يشكل المسلسل الكارتوني “زينة ونحول” جزءا من ذاكرة الصبا لديه، لاسيما جيل التسعينات، حيث تدعى بطلة السلسة “زينة”، وهي

محمد زيان مقلق و غضبان و طالع له الدم ماشي حيت محروم من شي حاجة ف الحبس ديال لعرجات… لا عندو كولشي الما سخون..التلفون..الدوا…لغطا..ماكلة ن

أن تنخرط في مشروع تنظيري غايته التفقه وإزالة الغشاوة والجهل عن أعين البشرية فذاك مطلب حميد، وما من أحد إلا وقد يسعى له، لما له من أهداف نبيلة. لكن الأ

أكد أنور الدحماني المعروف بـ”نور زينو” أن مغادرته لأرض الوطن وطلب اللجوء لإسبانيا لم يكن أبدا لأسباب سياسية بل لأسباب شخصية اجتماعية محضة، قبل أن يفضح