فيديو | يوتوبر مغربي يصفع الضابطة المعزولة وهيبة خرشيش ويعدد مكامن التناقض في خطابها

بعدما صالت وجالت محاولة إقناع السذج أنها ضحية اغتصاب من طرف رئيسها في العمل كضابطة شرطة سابقة بالمديرية العامة للأمن الوطني، أوضح اليويوبر المغربي Mr Alami، أن المعنية بالأمر تجر ورائها تاريخا من الفضائح انطلق بالترويج لأسطوانة الاغتصاب بالوسط المهني، ثم نسجت علاقة غير شرعية مع المحامي محمد زيان وهي على ذمة رجل آخر وأم لطفلة.

ولأن حبل الكذب قصير، يستطرد المتحدث ذاته موجها كلامه لضابطة إيقاع محامي الفضائح، حيث أوضح أن هده الأخيرة اجتمع فيها ما تفرق في غيرها، من فسق وفجور ومجون ثم سلاطة اللسان واستغباء الرأي العام وحتى زوجها، الدي لم يسبق لأحد أن رأى وجهه، ما يطرح علامات استفهام كبيرة. أين هو زوج وهيبة خرشيش؟ أين هو صاحب التنازل عن أي خيانة مسبقة كما قالت بعظمة لسانها؟ هل يتعلق الأمر بزوج وهمي تحاول خرشيش إحاطة نفسها به هربا من ألسنة الناس؟؟.

وغير بعيد عن هذا السياق، توقف المتحدث عند مكامن التناقض في خطاب خرشيش، التي نفت جملة وتفصيلا محتوى فيديو “غزوة المنشفة” أو حتى تواجدها وقته بفندق الداوليز، وبعد خروج الشاب المثلي نور زينو عن صمته وفضحه لكواليس مطبخ عصابة العدميين، أقرت خرشيش أن المؤسسة الأمنية تتوفر على فيديو لها وهي عارية تماما. هنا قد يفجر رأس المرء من فرط التناقض و”الدخول والخروج في لهضرة”. لكن بقليل من التروي والاحتكام إلى المنطق والعقل، يتضح أننا أمام حالة سيدة تحاول إنقاذ ماء وجهها والتخلص من الورطة بأي ثمن ولو تطلب الأمر الكذب على الأحياء والأموات.

وبالعودة إلى الشكوك التي تحوم حول زواجها، فأيا كانت أسباب عدم خروج بعلها المصون إلى العلن، يتابع اليوتوبر المغربي، تبقى وهيبة خرشيش عنوانا بارزا على مسار سيدة جمعت بين الرجلين وأحلت ما حرمه الله، ثم انتهى بها المطاف معزولة مهنيا واجتماعيا تترنح يمنة وشمالا لإقناع الناس بصدق روايتها المفبركة دون جدوى تذكر.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى