هكذا تحاضر الـ “AMDH” في حقوق الإنسان و تنهب حقوق الغير

صياد النعام  يلقاها يلقاها هذا هو عزيز غالي، من بعد فضيحة الإختلاسات داخل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان لي دايرينها غير غطاء كيدخلو بيه الصرف الصحيح، اليوم غتخرج لينا قضية جديدة و غتبين لينا بلي عزيز غالي كيمثل مقولة حاميها حراميها في أبهى تجلياتها.

السيد مابقاش كافينو الإختلاسات، ولى كياكل الناس فرزقهم بالعلالي، و هادشي لي وقع مع أرملة السيد علاش اليماني لي كارين ليهم مقر جمعية حقوق الإنسان بالحسيمة، كلاهم في 18 شهر ديال الكرا دون ادنى مراعاة راه السيدة أرملة و عندها يتامى و ناس خاصهم باش يعيشوا، فين هو حق هاد الارملة و ليداتها يا هاد الراجل على أساس أنك حامي حقوق الإنسان و المغلوبين .

و الغريب هنا هو في عوض ماتخرج هاد الجمعية النصابة تعتذر من الأرملة لي قهرها الزمان و تخلص ليها مستحقات عام و نص ديال لكرا، ناضو خرجو  ببيان مفاده انها مؤامرة ماسونية باغا تشوه ليهم السمعة ديالهم،  وحكا شنو “مكتب فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالحسيمة يتلقى بأسف شديد الإخراج الرديئ لمسلسل تأخرنا عن أداء مستحقات كراء مقر الفرع والذي يستهدف ضرب مصداقية الجمعية والتشفي في فرعها بالمدينة”.

إنا مصداقية كتهضرو عليها و انتما مخرجين سيدة طاعنة في السن و فنهار رمضان باش تهضر على حقها، و انتما كتدعيو حماية حقوق الإنسان واكلينها فحقها أنها تخرج تعبر على المعاناة ديالها لي دغيا لفقتوها فالمخزن، المخزن ماعندو مايدار يقابلكوم انتما ويحاصركم، و حقها الثاني هو تاخد رزقها و مستحقات ديالها مفكرتوش لهاد سيدة مسكينة باش غتعيش و إذا كان هذاك هو مصدر رزقها الوحيد لي كتعيش بيه هي ولادها أش يديروا؟

و لي أكيد هنا هو أن هاد السيدة مسكينة، ما قررات تخرج لشارع إلا من بعد ماستوفات كاع المحاولات فأنها تاخد رزقها، شنو زعما لي بغا ياخد رزقو خاصو يجري طوالو، يعني كون مادارتش هي هاد الخطوة كنتو غتركعوها فرزقها، حشومة كاع جمعية حقوق الإنسان أولى المنتهكين لحقوقهم، و المصيبة الكبيرة هي غالي و رباعتو خايفين على الصورة ديال الجمعية قدام المنظمات الدولية، و ماخايفاش من الله، إتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله و باراكا من الطغيان يا هاد الناس، راه اكل أموال اليتامى ماشي شي حاجة ساهلة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى