يوميات دزايري محكور.. مؤامرة إيمان خليف وخديجة المرضي !

أجي أ خاوتي نعاود ليكم كيف حكرونا المراركة عاود تاني، ونبين ليكم بالدليل القاطع تواطئ المراركة والهنود في قمع كل ما هو جزائري، وكيفاش حرموا الدرابو ديال الجزائر يتهز في بطولة العالم للبوكس.

 وآخر ما كاين في الكولسة هي ما دارو للملاكم أيمن، عفوا راني تندوي على “إيمان خليف” وكيفاش يا رب العالي حرموها من خوض الفينال ديال وزن 66 كيلو، والتي كانت مقررة اليوم الأحد 26 مارس، في بطولة العالم لي مقيومة في الهند وبالضبط في نيودلهي.

كيف شتو في التصريح ديال ايمان قالت انها مؤامرة محبوكة من طرف دولتين. انا أخاوتي عندي معلومات حصرية ونقول ليكم ان المؤامرة شارك فيها ثلاث دول.

بدات المؤامرة ملي تأهلت المروكية خديجة المرضي (وزن أكثر من 81 كلغ)، باش تلعب الفينال، مساء اليوم الأحد، باش تحاول تربح بطولة العالم للملاكمة سيدات، ضد منافستها الكازاخستانية كونغيباييفا لازات…

بدأت، مباشرة بعد ذلك، الاتصالات من داك بوريطة ديال الخارجية ديالهم بتواطئ مع بعض اللوبيات الإسرائيلية لي الضغط على المنظمين للمنافسة من أجل إخراج الملاكمة الجزائرية من السباق، وتعبيد الطريق للمروكية باش تربح باللقب.

تيقوني أ خاوتي را هاد الشي لي وقع واخا ما تيلعبوش في نفس الوزن، ولكنها العقدة ديال التاريخ والأمجاد الجزائرية والقوة التي وصلنا لها بصفتنا أول دولة تحصل على صفة الدولة القارة.

مازال نوريكم بالدليل أ خاتوي خلفيات هاد التواطئ الذي يستهدف الجزائر.

سبب آخر في المؤامرة وسر التعاون المروكي الهندي يرجع الى انتشار جائحة كوفيد-19، وكيف حصل المراركة على إمدادات مهمة من لقاح “أسترازينيكا”، أي اللقاح البريطاني السويدي الذي كان يصنع في الهند، في الوقت الذي فشلت فيه دول كبرى من الحصول على هذا اللقاح المضاد لفيروس “كورونا”.

أ خاوتي، دابا خيوط المؤامرة بدات توضاح ليكم، وانا بوريطة والخارجية المروكية لهم يد في الحكرة الاخيرة التي تعرضنا لها بطرد ملاكمنا المتخفي من خوض النهائي.

والدليل الاخر هو تقديم التهاني من طرف وزارة الخارجية والتعاون المروكية للملاكمة المروكية.

ودليل آخر على حكرة المراركة لكل ما هو دزايري هم الصور لي انتشرت مؤخرا على مواقع السوشل ميديا ديال الممثلين الهنود “اميتاب باتشان” و”شاه روخ خان” و”أمير خان” و”كاجول” حدا الزليج الجزايري في مدينة مراكش، لي حتا هي وجبل توبقال را كانوا في الأصل ديال الدزاير قبل سرقتهما من طرف المراركة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى