أخبار زائفة وحوارات مفبركة تُحوّل محمد زيان من “رجل قانون” إلى خبير اقتصادي في شؤون “الزبدة”

المنطق يقول أنه فاش كتفتح شي جريدة و لا شي موقع  إخباري كيكون الغرض هو  إصدارات كتحتوي على مادة إعلامية بصياغة صحافية من أخبار و أنباء متداولة  وتحليلات ومقالات رأي و حتى إذا كانت شي تغطية لشي حدث معين كتكون تغطية على أصولها و في حدود المعقول وهاد شي بإجماع الكل بإستثناء موقع “الحياة اليومية”.

الحياة اليومية تا هو مصنف راسو جريدة إلكترونية إخبارية سياسية كتقوم على التحليل والرأي ونقل الحقيقة كما هي، و هي لا تبت للحقيقة بأي صلة بيناتهم غير الخير و الإحسان.

الموقع التابع لمحمد زيان مابقا عندو مايدار ولا ماينشر ولى مقابل لينا غير الروتين اليومي ديال سيهم زيان، وكل مرة قصة جديدة فات أسماء بيوتي فالحبكة ديال سيناريوهات، وكل مرة أخبار متناقضة مع راسها مرة إنقطعت أخبار زيان و مرة اخرى زيان بان و هضر مع عائلتو، زيان داير إضراب عن الطعام زيان مريض بالله عليكم لي مريض غيدير إضراب قولو صايم على لي ماشافش ووصل ليه، بلاش من ديك المحاولة البائسة في إستعطاف او بالأحرى إستحمار المغاربة بلي السيد مسكين شرف و كيقاسي فالسجون.

وفي آخر ما قطر بيه السقف، من روتين الشارف اليومي لي نشرو هاد المنبر ديال الله يحسن العوان قالك اسيادنا زيان خرج من ركن مختفون و كيتضامن مع المغاربة فيما وصفه بالأزمة الإجتماعية و الإقتصادية لي كيعيشوها المغاربة بسباب إرتفاع أسعار المواد الغدائية.

العجيب هنا هو ان هاد الموقع الفاشل كل مرة خارج لينا بحوار جديد مع زيان تقول دايرين أبونمو مع سجن العرجات من نهار دخل وهما  في حوار جديد مع النقيب زيان، هاد المسؤولين معندهم مايدار يقابلوكم غير انتما و حواراتكم، ولا ياكما الحبس مكتوب فسميتكم و حنا مافخبرناش.

و كيفما أي حاجة عندها سلبيات و إيجابيات، موقع زيان دارها زوينة و خلانا نكتشفوا واحد المهنة جديدة كانت عند زيان، و كان مخبيها علينا قبل مايولي محامي، باباهم زيان كان مراقب مرة مرة كيضرب طلة على النصابة فحالو لي كياكلو من الميزان و كيزيدو فالاثمنة، لا و السيد كيرجع ليه الفضل في تسقيف ثمن الزبدة في السبعينات بالعاصمة.

الحصول موقع زيان هرب ليه الفريخ و كل مرة باغي قدموا لينا بشي صفة سبع صنايع و الرزق ضايع ماخلاوش شي مهنة مالصقوهاش ليه و دبا زيان راه ولى خبير إقتصادي ضليع فأمور الزبدة و مراقب لميزان الخضر و الفواكه قبل مايدوز لميزان العدالة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى