كاريكاتير | بعد فضح ”نور زينو” لحقيقتها.. “وريثة محمد زيان” تحمل ”لواء الشلاهبية” وتهاجمه بالأكاذيب بخرجة البهتان

بعد غيابها الطويل عن مواقع التواصل الاجتماعي، عادت ”ضابطة الإيقاع غير المعزولة” وهيبة خرشيش، بنفس جديد مليء بالأكاذيب المعهودة، حيث خرجت من جحرها بعد ان أظهر اليوتوبر الملقب ب”نور زينو” حقيقتها الكاملة.

وعلى ما يبدو فإن وهيبة خرشيش ستقوم بأخذ مكان ربان السفينة محمد زيان، لكي تقوم بإتمام ما لم يكمله، وهو القابع الآن في سجن العرجات 2 بعد أن سقط في شر أعماله.

ويبدو أن ضابطة الإيقاع ستعمل على لم شمل أشباه المعارضين وأعداء الوطن، بعد الفشل الذريع الذي حصده أستاذها محمد زيان. الآن وهيبة بعد ان تلقت الدروس من أستاذها السجين في فندق بعد أن احترفت استعمال المناشف، لتصبح ”ضابطة للإيقاع” تعشق “الخيانة” بشتى أنواعها.

وتعمل وهيبة وزبانيتها على محاولة التخفيف من شدة الفضيحة التي وقعت فيها، حيث كشفت تواطؤها بالأدلة، وتيقن جميع المغاربة بأنهم يحاولون بشكل بئيس تشويه صورة المملكة.

كاريكاتير | بعد فضح ”نور زينو” لحقيقتها.. “وريثة محمد زيان” تحمل ”لواء الشلاهبية” وتهاجمه بالأكاذيب بخرجة البهتان

وهيبة خرشيش خرجت علينا اليوم بفيديو، هاجمت فيه أنور الدحماني المعروف ب”نور زينو”، فقط لأنه كشف حقيقتها ومخططتها رفقة ”رباعية ديال الشلاهبية”، الذي يجمعهم هم وحيد هو تصفية الحسابات مع الدولة المغربية من خلال استعمال جميع الوسائل الممكنة، والأكيد أن زكرياء مومني ومحمد حاجب ودنيا فيلالي وصلاp الدين بلبكري الملقب ب”فسحة” سيطبلون لخرجة البهتان وسيحاولون الدفاع عن ”وريثة محمد زيان” التي أخدت المشعل والتي أصبحت تتقن فن بث السموم وإطلاق الهرطقات هنا وهناك.

وتكشف خرجة ”وريثة زيان” عدم استساغتها ”للفرشة” التي أقدم عليها ”نور زينو” حيث عملت على نعتته بأقدح الأوصاف باعتباره مثليا، لا يجوز التعامل معه، لكنها في نفس الوقت ناقضت نفسها، لكونها ورثت الغباء من محمد زيان، بعد إقرارها بأنها تواصلت معه، وبحثت عن رقم هاتفه، لكي تقنعه بالانضمام إلى إلى ”جماعة الشلاهبية”، من أجل أن يصبح ذبابة إلكترونية تهاجم الوطن.

هذه الخرجة لضابطة الإيقاع، مجرد تكرار أسطوانة مشروخة، حيث أن ”وريثة زيان” أصبح يعرفها القاصي والداني بعد أصبحت معروفة بإدعاءاتها وأكاذبيها المكشوفة، التي جعلتها تختفي منذ زمان، لتعود وتأخذ المشعل من زيان وتواصل مسلسل الهجوم على المغرب ومحاولة تشويه مؤسساته والمساس بسمعة حقوق الإنسان بالمملكة، في حركة مفضوحة ولا يمكن أن تنطلي على أحد، لأن الجميع بات يعلم الطريقة التي بات يتحرك بها هؤلاء الشلاهبية.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى