علي المرابط يلجأ للصينية و عاونو الفريق لتحسين مدخوله الشهري
الصينية فكرة و الفكرة لا تموت بعد شد و جر ومضيغ الكلام كيفما كنمضغو المسكة، فاتحنا أحسن صحفي إستقصائي فيك يالمغرب في الموضوع اللي كان محرم عليه النعاس مدة طويلة و تواضع معنا و طلبنا نعاونو الفريق و ندعموه بالفلوس.
السي المرابط فات صحاب كبّس و شيّر و إبعث هدايا فقصوحية الوجه وخرج ليها نيشان وقالكم دعموني ماديا باش نعطيكم الجديد و نعاود ليكم بزاف الخبيرات و الحجايات، مايمكنش انا نهار كامل و انا نهضر و مامستفدش منكم والو على الأقل أنا شريت ميكرو أنتما عاونوني نشري كاميرا فحالي فحال اليوتوبرز مالهم هما باش حسن مني، وباش نيت يطلع لينا وجهو بجودة عالية شنو غنشوفو زعما، أكيد ماغاديش يقلب على الكاميرا لي غادي يمارس بيها الصحافة الإستقصائية ولا يطور بها جودة المحتوى لي ماعندوش أصلا.
ماعلينا عمو المرابط وبعد سنين طويلة فهم البلان واخا معطل وصل لخلاصة ماكاين لي غيحسن ليه المدخول الشهري بلاما نهضرو على البريمات ديال أعداء الوطن من غير الصينية و عاونو الفريق أخوتي و خواتاتي المغاربا و دعّموا دعّموا راني غنعاودليكم على مغامراتي في إسرائيل ونحكي ليكم على قضايا الشرق الأوسط و على أوروبا و إفريقيا راه كنفهم فكلشي و كلشي كيوصلني.
وعلى درب صحفي اليوتيوب قرر المرابط يمشي و يتستغل خوتو و خواتاتو المغاربة اللي مهتمين بالساحة السياسية و المتعاطفين مع الأحداث العربية باش يضخم العائدات ديالو من اليوتيوب و كذلك فسبيل يبرهن لأعداء البلاد انه راه محلل رزقو و يعول عليه في تلميع الصورة ديالهم و في مهاجمة وطنه الأم.
المهم خوتي و خواتاتي المغاربة الإشتراك ديالكم فقناة علي المرابط غادي يغنيكم على كاع الإشتراكات و القنوات و ماغتبقاوش محتاجين تفرجو فشي بلاصة أخرا غتولي تصبحو و تمسيو على لايفات الحقيقة و المصداقية لعلي المرابط .
يلا الشباب دعمو دعمو القناة و مانساوش بارطاج و سبسكرايب.
