سابقة… مغتصب ونصاب وإرهابي يطالبون الدولة بالتعويض

للباحثين عن وصفة النجاح  المدرة للأرباح بكل سهولة و بلاما ضرب تمارة عليكم الإقتداء بهاد الثلاثي فتقزداريت و قصوحية الوجه، أتكلم هنا عن الإرهابي الأول في المغرب محمد حاجب اللي ماكفاهش ينصب على ألمانيا بإدعائه أنه معاق باش تعتقوا من ويلات البطالة و التشرد، ناض قالك انه باغي التعويض على العذاب و التعذيب لي طراساه فظهرو بعواد السواك و الحنة على حساب ما جاء بلسان صديقه السابق بوشتى الشارف إيامات كانو نزلاء بسجن الزاكي بسلا.

و في إنتظار رضوخ الدولة المغربية لطلب التعويض المالي لي بغاه المنافق واللي كيتقدر بـ10 مليون أورو، قرر السيهم حويجيبة أنه يبدا في روتيني اليومي على اليوتيوب سيد داير سمية ديالو قال علاش لا مانبداش تانا فداكشي ديال كوكو مي لحايا و خوانجية اليوم نشارك معاكم نهاري في كيفاش قدرت نضبر فهاد لافيغ ديال الخيانة و العمالة و نقنع الجارة الشرقية تعامل معايا و نزلو بالإفتراءات على المغرب و هاللعاقة داخلة ديرو بحالي مي لحايا وخوانجية.

وبلاما نبعدو بزاف، حويجيبة عندو بعض الزملاء لي غادين فالطرح ديالو و غنهضرو هاد المرة على زكريا المومني المبتز رقم واحد فيك يالمغرب، زكيكو يشهد له بالكفاءة المهنية فالنصب متخرج من إكسفورد الناس كينصبو على المواطنين فحالهم كيضربو هوتات على قد الحال، السيد طلبها كبيرة وناض كيبتز في الدولة على قدها من بعد ما طلب الملك محمد السادس للحصول على إمتيازات و هو الشي لي تفاعل معاه الملك، سيدنا معروف عليه تشجيع الرياضيين و لكن زكيكو ماكانش كافيه هادشي كان باغيي 5 مليون أورو واللي ديجا خدا من 10000 أورو ،لاش كان باغي هاد فلوس باش يفتح قاعة رياضية و يسميها نادي محمد السادس، زكريا مومني من بعد مافشل فهاد لافيغ ناض حتى هو قلبها روتيني اليومي وحط يديه فيد أعداء الوطن و باع بلادو بثمن بخس و مؤخرا راه كيبيع حتى الشرف ديالو فكندا لأصحاب قوس قزح.

وعلى نفس الخطى الثابتة ديال حويجيبة و زكيكو غنلقاو المغتصب سليمان الريسوني اللي من بعدما قضى من الضحية آدم وطره خرج قالك باغي تعويضات مالية أنت تمتعتي و باغي فلوس المتعة كي درتي ليها ملي انت كطالب بفلوس المتعة آدم باش غادي يطالب ؟

دبا أخوتي المغاربة على قول المهداوي، كيفاش غنتقبلو من واحد مغتصب و نصاب و إرهابي أنهم يطالبو بتعويضات من الدولة؟ كيفاش نرضاو أموال الشعب المغربي تفرق على هاد رباعة الشلاهبية؟ أنا بعدا حقي ممسامحاش فيه.

و السؤال الأساسي و لي كيطرح راسو هو واش هاد الإنتقاد لي كيوجهوه هاد الرباعة للمؤسسات الأمنية و للنظام المغربي تحت غطاء حرية التعبير غادي يولي ليهم يوما من الأيام حصانة قضائية و غيخليهم يفلتو من العقاب و من العدالة؟.

كان هذا درسنا لهذا اليوم في كيف تصبح غنيا في ثلاث أيام نتلقاو في حصة جديدة مع رباعة جديدة تهلاو .

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى