اعتقال مروج كوكايين يثير سعار هشام جيراندو ويهيجه ضد الأجهزة الاستخباراتية المغربية

من أعراض ما بعد الصدمة النفسية، هو أن الإنسان، كيولي متوتر بشكل حاد وردود الأفعال ديالو كتولي غير محسوبة، هذا من غير الأفكار السوداوية و السلبية اللي كتولي عندو على الناس و العالم، و زيد عليها الخوف و الغضب الشديد إضافة إلى عدم القدرة على التمييز والتركيز، و هادشي لي كيبان لينا في آخر ظهور لكحل العفطة ديال هشام جيراندو، السيد بمجرد ما قرقبو على البزناز ديال صاحبو محمد متزكي، و لي كيتعتبر اهم مصدر عندو، طار ليه الفريخ وبدا غير كيركع لينا فالهضرة.

وتحت عنوان ماذا يحضرون في “لادجيد”؟ قالك أسيادنا ياسين المنصوري المدير العام ديال لادجيد إستغل غياب الملك “هاد الغياب كيشوفو غير هو يمكن”، و إخترق الفرقة الوطنية، و وزارة العدل باش ينقالب لينا على الدولة، و الواعرة فهاد النكتة هو الإستنجاد لي دار بالحموشي باش يوقف المنصوري، على أساس حموشي كيتسناك انت تقولو رد البال، ولا زعما واعر أنت زعما باغي ضرب شي بشي.

المهم هاد الهيلمان كامل دايرو جروندي ديال هشام غير باش يستر فضيحة شريكو و المصدر الرئيسي ديال الخبيرات و النكت لي كيجي يطلق علينا فيوتيوب، و حيث السيد كيعاني من أثر ما بعد الصدمة مابقاش قادر يميز شنو لي خاصو يتقال و شنو لي يخليه عندو، التركيز ديالو مشا هذا بلاما نهضرو على حالة الخوف لي شاداه، السيد واكل طريفة ديال الخبز شكون غيبقا ينسج ليه هاد الخبيرات و يكتبليه السكريبت لي يخرج لينا بيه.

ومن سخرية الأقدار، هي أن هاد الشرفا اللي كيظل يفرع لينا بهم جروندي راسنا، صدقوا كلهم مجرمين هالبزنازة ها النصابة هالمبتزين، و حيث من عاشر قوما أصبح منهم هذا إلا ماكنتيش انت كبيرهم للي كتعلمهم السحر، جيراندو ولى كيقلب على شي شماعة يستر بها فضايحو من بعد ما طاحت ورقة التوت لي كانت مغطياه.

الخبث و الدناءة اللي وصل ليهم المجرم جيراندو خلاتو يدير إسقاطات للممارسات ديالو هو ورباعتو على رجالات الدولة المشهود لهم بالأمانة و الكفاءة والنزاهة و المهنية والوطنية العالية، جروندي كيحساب ليه واش كاع الناس خفاف فالميزان بحالو.

راك غالط  اداك النصاب، سليل الفقها و القضاة ماشي واحد ما معروفش أصلو من فصلو، و على الرغم اننا نتفادى الدخول فالأصل ديالك ولكن راه باين العربون غير من تربيتك و الحال ديالك و لو انك نشات في أسرة تعرف بينها و بين الله ماكنتيش غتخرج لينا خائن و نصاب و مجرم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى