تسريبات صوتية تكشف تورط ادريس فرحان وعلي المرابط في الابتزاز والتآمر على الوطن والصمت يخيّم على الإثنين !

قد يحصل أن يحدثك أحدهم عن الوطنية، والغيرة وحب الوطن وهو ألذ الخصام لوطنه، حتى أنك ستجده قد تجرد من جنسيته وانسلخ منها تماما، وتمسك بجنستيه الأجنبية، كي يصدع رؤوسنا بعبارة “حنا فالطاليان عندنا الديمقراطية و حنا فلافغونس عندنا الحرية وإسبانيا عندنا الحقوق… عندك البعابع.

وبذريعة أن الغيرة الوطنية لي عندو، كدفعو للتقصي و فضح الفساد و المفسدين، كيطل علينا بعض الإنتهازيين و النصابة والخونة بثوب النزاهة والشرف، ناسيين أن الغيور على وطنه كيعطي أكثر مما يأخد منه، غيرتو على الوطن ديالو كتخليه يدير مجهودات إضافية كبيرة، باش يشوف بلادو فأحسن الأحوال.

و بالحديث عن المجهودات الجبارة اللي كيديرو هاد الإخوان، تسربو تسجيلات صوتية خطيرة كتفضح تواصل و تواطؤ أشباه الصحفيين الإستقصائيين ديال الله يحسن العوان و التنسيق اللي كيدير السيهم علي المرابط و ادريس فرحان والعمل بالوكالة ضد الوطن و رجالته، وكيأكد أنهم مجرد مرتزقة.

و على ذكر الإسترزاق، فمن التسجيلات الصوتية لي تسربات كان واحد التسجيل صوتي خطير كيورط إدريس فرحان فعملية نصب و إبتزاز للفنانة لطيفة رأفت بقيمة 200 مليون، واللي كان كيتفاوض فيه وكيطلب فيه فرحان من الفنانة بتحسين العرض لأنه ضعيف و لأن المعروض عليه أكثر من ذلك وفي المقابل مغيهضرش عليها في الفيديوهات ديالو.

الصحفي الإستقصائي على المرابط ضرب الطم على هاد القضية و صمكها علينا، واش حيث كان كيتسنى شي مقابل حتى هو من هاد التبزنيزة ؟ أم أن “العاهرات” كيستروا على بعضياتهم بدافع الزمالة في الحرفة؟.

وماشي غير على المرابط بوحدو لي ضارب الطم على هاد عملية الإبتزاز بل جميع الطوابرية، كيحاولو باش يطمسوا هاد الحقيقة، لأن هاد الأخيرة كثبت أنهم كلهم مسكَين بمغرفة وحدة و أنهم كلهم جعلوا من الصحافة لعبة للإبتزاز و التشهير و تحقيق المآرب الشخصية ديالهم وأنهم مجرد مرتزقة، و ماكاين لا حقوق و لا نظال و لا غيرة على الوطن ولا هم يحزنون كل ما في الأمر هو الحصول على اللعاقة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى