الطاسة و القرطاسة.. تفاصيل”سريح” أمل بوسعادة لعصابة الفايك نيوز
كاين واحد المرض نفسي سميتو الإضطراب الذهاني الناجم عن الكحول، هاد المرض كيظهر على الناس لي عندهم تاريخ عريق مع الطاسة وكيتعاطوها بشكل يومي و متكرر سواء بطريقة خفيفة أو ثقيلة، ظهور التشخيص ديال هاد المرض أول مرة كان سنة 1907، واللي على الرغم من ان هاد النوع من الذهان ماشي شائع بزاف إلا انه الناس لي كيتصابو بيه كيعيشو وسط هلوسات بصرية و سمعية خطيرة وكيوليو يتخايلو أشخاص و يسمعوا أصوات إتهامات و تهديدات، الشي اللي كيخلي ذويهم يديوهم لـ36 .
بلاشك غادي تقولو أش العلاقة بين هاد النوع من الإضطرابات النفسية و الأخت أمل بوسعادة، غادي نقولكم بلي الاخت زانزان ماتسطاتش غير هكاك السيدة عندها تاريخ مع الطاسة شربا تجارة، و هذا الشي لي كيفسر لينا الخرف و الهلوسات لي كطلق علينا مرة مرة.
كثرة الطاسة كتزنزن و فلوس الحرام مكتخرجش طريفة، و تخيل أنك تجمع ماتفرق في غيرك معاقرة الكحول وزيد عليها هما راس مالك و دخلك الشهري، باش تجمع كبائر الدين والدنيا خاصك تكون يا إما مسخوط الولدين ولا أمل بوسعادة.
وبما ان الاخت زانزان لا شرف لا أخلاق ما كتحلل ما كتحرم والكمارة لي كيحشموا عليها الناس مسخاتها فأكيد مغاديش تمانع تنشر الاكاذيب و المغالطات عن وطنها و تقذف في رجالاته و مؤسساته مقابل التمويل لي كتحصل عليه من اعداء مملكتنا الشريفة.
الدكتورة زانزان لي ماكفيهاش المدخول ديالها من الطاسة و هادي حاجة شي عادية فلوس الحرام كيمشيوا فالحرام و زيد عليها مافيهاش البركة،خاصها تزيد من دنانير أعداء الوطن، والطريقة لي كاينة هي تجيش بعض الجرذان من قبيل فرحان و جيراندو غيرهم و تخليهم أتباع عندها، مرة مرة ترشهم بشي بركة و تسربي ليهم شي قراعي، وحيث الطماع كيقضي عليه غير الكذاب فكان سهل جدا على الجعواقة بونعالة تنصب على “هراندو” و”ولد الهاشمية” وتقنعهم باش يوليو كراكيز عندها ويرددو علينا الهلواسات ديالها.
و على ذكر الهلوسات، تجب الإشارة إلى أن الحقوقية زانزان مابقاتش كتكتفي بالإتهامات للرجالات الوطن او حتى الإساءة للمؤسسات ديالو لا ولات كتهدد الناس بسنوات كثيرة من الحبس و اللي هضر معاها غادي تسيفطو فين يتربى تقول ولات مشاركة مع ناصر الريسي بلاصتو.
وحيث سبحان الله لي كيدعي بالقوة كيموت بالضعف، زانزان و الكراكيز ديالها طاحو في شر أعمالهم و أضحى ظاهرا للعيان انه كاع داكشي لي كانوا يقولوه ولاو هما لي متبوعين بيه، و أصبحوا مطلوبين للعدالة في الدول لي عايشين فيها، فيا ترى باش غيفاريو هاد المنامة و شحال غيحظوا عليها من قرعة باش يلقاو ليها تخريجة.
والحمدلله الذي عافانا مما إبتلى به غيرنا و فضلنا على كثير مما خلق تفضيلا.