سب وقذف ونهش للأعراض.. هكذا تهتك أمال بوسعادة شرف المغربيات والمغاربة على السوشيال ميديا !

لم يسلم منها إنس ولا حتى جن.
سليطة اللسان، قبيحة الصفات، خسيسة الأفعال والتصرفات، وحقيرة السلوكيات… واللائحة طويلة.
تُدعى أمال بوسعادة. تقدم نفسها كدكتورة… لكن بشواهد مزورة.
تدعي النشاط الحقوقي تحت غطاء منظمة مشبوهة… لكن بينها وبين الثقافة الحقوقية مسافات فلكية.
لا يُذكر إسمها إلا وارتبط إما بفضيحة أخلاقية أو فضيحة نصب واحتيال أو شهاة زور أو شكاية كيدية أو تآمر على مؤسسات الدولة… أما اليوم فقد كرست كل جهودها في الآونة الأخيرة لشيء واحد لا تتقن سواه: السب والقذف ونهش الأعراض… حتى أضحى الأمر أشبه بإسهال لفظي لا يطاق. فما إن تُعطى لها الإشارة من بنية الطابور الخامس المعادي للمغرب، حتى تجدها منطلقة في النباح ومطلقة العنان لقبح الكلام وأقذره.
معروفة بخرجاتها النابية على قناتها في “اليوتيوب”، كانت آخرها تلك التي استهدفت فيها الفنانة المغربية لطيفة رأفت حيث انهالت عليها بأبشع عبارات السب والقذف، فضلا عن مسها الخطير بعرضها وشرفها. وحتى ابنتها الصغيرة لم تسلم من سلاطة لسانها وإجرامها اللفظي الذي يُعاقب عليه في جميع أنحاء العالم دون استثناء.
أمال بوسعادة ارتبط اسمها أيضا في بداية سنة 2023، بـ “فضيحة تسجيلات وهيبة خرشيش”، حيث كشفت تلك التسجيلات عن تورط بوسعادة في عملية قذرة مع وهيبة خرشيش الهاربة من المغرب، لابتزاز بعض المسؤولين بالمملكة، وذلك عبر وضع شكاية كيدية ضدهم بتهم وهمية لا أساس لها من الصحة.
كما كشف ذات التسجيلات، أن المدعوة أمال بوسعادة كانت تخطط رفقة وهيبة لاستغلال المنظمة الحقوقية المشبوهة التي تتزعمها الدكتورة الوهمية الملقبة بـ “زان زان” لوضع شكايات بمسؤولين بارزين في المغرب، بغرض ابتزازهم والحصول على مكاسب مالية مهمة من وراء ذلك، بشرط اقتسامها مناصفة (50%) لكل واحدة منهما.
هذا هو الوجه الحقيقي للمدعوة أمال بوسعادة… وجه الشر والخيانة والكراهية تجاه المغرب والمغاربة !